نور الاسلام
أهلاً وسهلاً.... شرفتنا ..ونورتنا

أسعدنا تواجدك بيننا على أمل أن تستمتع وتستفيد


وننتظر مشاركاتك وتفاعلك فمرحباً بك بين إخوانك وأخواتك

ونسأل الله لك التوفيق والنجاح والتميز
نور الاسلام
أهلاً وسهلاً.... شرفتنا ..ونورتنا

أسعدنا تواجدك بيننا على أمل أن تستمتع وتستفيد


وننتظر مشاركاتك وتفاعلك فمرحباً بك بين إخوانك وأخواتك

ونسأل الله لك التوفيق والنجاح والتميز
نور الاسلام
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

نور الاسلام

منتدى اسلامى يهتم بامور الدنيا وتعاليم الدين
 
البوابةالرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 ﴿ وَفِي أَنْفُسِكُمْ أَفَلَا تُبْصِرُونَ ﴾

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
عبد السلام عليان

عبد السلام عليان


عدد المساهمات : 44
تاريخ التسجيل : 08/05/2013
العمر : 73
الموقع : السويس

﴿ وَفِي أَنْفُسِكُمْ أَفَلَا تُبْصِرُونَ ﴾ Empty
مُساهمةموضوع: ﴿ وَفِي أَنْفُسِكُمْ أَفَلَا تُبْصِرُونَ ﴾   ﴿ وَفِي أَنْفُسِكُمْ أَفَلَا تُبْصِرُونَ ﴾ Emptyالخميس مايو 16, 2013 2:25 pm

[center][b][color=red]الشمس والأرض


الحمد لله رب العالمين ، وأشهد أن لا إله الله ولي الصالحين ، وأشهد أن سيدنا محمداً عبده ورسوله ، حب الخلق العظيم ، اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين

عن أبو الدرداء رضي الله عنه قال : قال النبي صلى الله عليه وسلم : ' ألا أخْبِرُكم بخيرِ أعمالِكم ، وأرفَعِها في درجاتكم ، وأزكاها عند مليكِكم ، وخير لكم من الوَرِق والذهب ، وخير لكم من أن تَلْقَوا عَدُوَّكم ، فتضربوا أعناقهم ، ويضربوا أعناقَكم ؟ قالوا : بلى ، قال : ذِكْرُ الله '
[أخرجه مالك والترمذي]
شأن الذكر: يبدو من خلال هذا الحديث الشريف ، أن الذكر له شأن كبير في حياة المؤمن ، كيف لا وقد ورد الذكر في القرآن الكريم في أكثر من ثلاثمائة آية تؤكد هذه الآيات في مجموعها أن الذكر ينبغي أن يدور مع الإنسان في كل شؤونه وأحواله وأطواره ؛ لأنه عبادة للقلب ، وترطيب للسان فمن الذكر ؛ أن تذكر الله في آياته الكونية ، وفي آياته القرآنية ، وفي آياته التكوينية وأن تذكره من خلال نعمه الظاهرة ، والباطنة ، وأن تذكره في أمره ونهيه ، وأن تذكره لعباده معرفاً به ، وأن تذكره في قلبك وعلى لسانك مُسبحاً وحامداً وموحداً ومكبراً ، وأن تذكر ربوبيته لك فتدعوه وحده ، في أحوالك كلها ، وأطوارك جميعها ، وأن تذكره ذكراً كثيراً ؛ ليطمئن قلبك ولينجلي همك ، ولينشرح صدرك ، وليتسع رزقك ولتنصر على عدوك .

* التفكر في آيات الله : فمن الذكر التفكر في آيات الله في الآفاق ، وفي الأنفس ، وهذا التفكُّر من أجل أن نعرف الله جل وعلا ، وأن نقدره حق قدره ، قال تعالى :
﴿ إِنَّ فِي خَلْقِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَاخْتِلَافِ اللَّيْلِ وَالنَّهَارِ لَآَيَاتٍ لِأُولِي الْأَلْبَابِ ، الَّذِينَ يَذْكُرُونَ اللَّهَ قِيَاماً وَقُعُوداً وَعَلَى جُنُوبِهِمْ وَيَتَفَكَّرُونَ فِي خَلْقِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ رَبَّنَا مَا خَلَقْتَ هَذَا بَاطِلاً سُبْحَانَكَ فَقِنَا عَذَابَ النَّارِ﴾
[سورة آل عمران]
من آيات الله في الآفاق التجاذب الحركي : فمن هذه الآيات التي بثها الله في الآفاق ، التجاذب الحركي فيما بين الكواكب والنجوم ، قال تعالى :
﴿ اللَّهُ الَّذِي رَفَعَ السَّمَاوَاتِ بِغَيْرِ عَمَدٍ تَرَوْنَهَا ﴾
[سورة الرعد الآية 2]
فكلمة تَرَوْنَهَا تفيد ـ فيما تفيد ـ أن الله جل وعلا رفع السماوات بعمد لا نراها إنها قوى التجاذب التي تنظم الكون كله ، بدءاً من الذرة ، وانتهاءً بالمجرة .

الشمس والأرض : فالشمس مثلاً تجذب إليها الأرض بقوة هائلة ، بحيث تجري الأرض في مسار مُغلق حول الشمس ، ولو أنعدم جذب الشمس للأرض ، لخرجت الأرض عن مسارها حول الشمس ولاندفعت في متاهات الفضاء الكوني ، حيث الظلمة والتجمد ، وبزوالها عن مسارها (أي بانحرافها عنه) تزول الحياة فيها ، إذ تصل درجة حرارتها إلى مئتين وسبعين درجة تحت الصفر . وهي درجة الصفر المطلق ، التي تنعدم فيه حركة الذرات . قال تعالى :
﴿ يُمْسِكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ أَنْ تَزُولَا ﴾
[سورة فاطر الآية 41]
ولكي ندرك قوة جذب الشمس للأرض ، نفترض أن هذه القوة انعدمت لسبب أو لآخر ، ومن أجل أن تبقى الأرض مرتبطة بالشمس ، تجري في مسار حولها ، لابد من أن نربطها إلى الشمس بأعمدة مرئية من الفولاذ ، والفولاذ من أمتن المعادن ، ومن أعظمها تحملاً لقوى الشد فالسلك الفولاذي الذي قطره ميلمتر واحد ، يتحمل من قوى الشد ما يعادل مئة كيلو غرام ، إننا بحاجة إلى مليون مليون حبل فولاذي ، طول كل حبل مئة وستة وخمسون مليون كيلو متر ، وقطر الحبل الواحد خمسة أمتار والحبل الواحد من هذه الحبال يتحمل من قوى الشد ما يزيد عن مليوني طن ، فكم هي قوة جذب الشمس للأرض ؟ .. إنها مليونا طن مضروبة بمليون مليون ثم إذا زرعنا هذه الحبال على سطح الأرض المقابل للشمس ، لفوجئنا أننا أمام غابة من الحبال الفولاذية ، بحيث تقلُّ المسافة بين الحبلين عن قطر حبل ثالث ، هذه الغابة تحجب عنا أشعة الشمس ، وتُعيق كل حركة وبناء ونشاط . كل هذه القوى الهائلة من أجل أن تحرف الأرض في مسارها حول الشمس ثلاثة ميلمتارت كل ثانية . لقد صدق الله العظيم إذ يقول :
﴿ اللَّهُ الَّذِي رَفَعَ السَّمَاوَاتِ بِغَيْرِ عَمَدٍ تَرَوْنَهَا ﴾
[سورة الرعد الآية 2]
﴿ يُمْسِكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ أَنْ تَزُولَا ﴾
[سورة فاطر الآية 41]

من آيات الله في الأنفس : هذه آية من آيات الآفاق ، فماذا عن آيات النفس ؟ .. قال تعالى :
﴿ وَفِي أَنْفُسِكُمْ أَفَلَا تُبْصِرُونَ ﴾
[سورة الذاريات ]
لو أن رجلاً كان يتنزه في بستان ، ولمح فجأة كائناً مؤذياً قاتلاً ، فما الذي يحدث في جسمه ؟!..
ينطبع خيال هذا الكائن على شبكية العين ، إحساساً ، وينتقل هذا الإحساس الضوئي إلى المُخِّ ، فيصبح إدراكاً للخطر ، وعندها يأمر المخ ـ وهو ملك الجهاز العصبي ـ الغدة النخامية ـ وهي ملكة الجهاز الهرموني ـ بأن تواجه هذا الخطر .. هذه الملكة تصدر أوامر لغدة الكظر لكي تعطي الجسم الجاهزية القصوى لمواجهة الخطر ، والكظر بدوره يعطي أمراً هرمونياً إلى القلب ، ليُسرِّع نبضاته ، (فالخائف تزداد ضربات قلبه) والكظر يعطي أمراً هرمونياً ثانياً للرئتين ، ليتوافق وجيبها مع ازدياد نبضات القلب (فالخائف يزداد وجيب رئتيه فيلهث) والكظر يعطي أمراً ثالثاً للأوعية الدموية فتضيق لمعتها ، ليتحول الدم إلى العضلات (فالخائف يصفرُّ لونه) والكظر يعطي أمراً هرمونياً رابعاً للكبد ، ليطرح في الدم كمية من السكر إضافية ، والسكر مادة الوقود في العضلات ، والكظر يعطي أمراً هرمونياً خامساً للكبد ليزيد من هرمون التجلط منعاً من نزيف الدم ، كل هذا في ثوان معدودة ؟!.
﴿ هَذَا خَلْقُ اللَّهِ فَأَرُونِي مَاذَا خَلَقَ الَّذِينَ مِنْ دُونِهِ بَلِ الظَّالِمُونَ فِي ضَلَالٍ مُبِينٍ ﴾
[سورة لقمان الآية 11]

وقال صلى الله عليه وسلم فيما رواه البخاري ومسلم :
(( مَثل الذي يذكر ربَّه ، والذي لا يذكر ربه : مَثلُ الحيِّ والميت ))

هذا والله اعلم
صورة: ‏الشمس والأرض الحمد لله رب العالمين ، وأشهد أن لا إله الله ولي الصالحين ، وأشهد أن سيدنا محمداً عبده ورسوله ، حب الخلق العظيم ، اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين عن أبو الدرداء رضي الله عنه قال : قال النبي صلى الله عليه وسلم : ' ألا أخْبِرُكم بخيرِ أعمالِكم ، وأرفَعِها في درجاتكم ، وأزكاها عند مليكِكم ، وخير لكم من الوَرِق والذهب ، وخير لكم من أن تَلْقَوا عَدُوَّكم ، فتضربوا أعناقهم ، ويضربوا أعناقَكم ؟ قالوا : بلى ، قال : ذِكْرُ الله ' [أخرجه مالك والترمذي] شأن الذكر: يبدو من خلال هذا الحديث الشريف ، أن الذكر له شأن كبير في حياة المؤمن ، كيف لا وقد ورد الذكر في القرآن الكريم في أكثر من ثلاثمائة آية تؤكد هذه الآيات في مجموعها أن الذكر ينبغي أن يدور مع الإنسان في كل شؤونه وأحواله وأطواره ؛ لأنه عبادة للقلب ، وترطيب للسان فمن الذكر ؛ أن تذكر الله في آياته الكونية ، وفي آياته القرآنية ، وفي آياته التكوينية وأن تذكره من خلال نعمه الظاهرة ، والباطنة ، وأن تذكره في أمره ونهيه ، وأن تذكره لعباده معرفاً به ، وأن تذكره في قلبك وعلى لسانك مُسبحاً وحامداً وموحداً ومكبراً ، وأن تذكر ربوبيته لك فتدعوه وحده ، في أحوالك كلها ، وأطوارك جميعها ، وأن تذكره ذكراً كثيراً ؛ ليطمئن قلبك ولينجلي همك ، ولينشرح صدرك ، وليتسع رزقك ولتنصر على عدوك . * التفكر في آيات الله : فمن الذكر التفكر في آيات الله في الآفاق ، وفي الأنفس ، وهذا التفكُّر من أجل أن نعرف الله جل وعلا ، وأن نقدره حق قدره ، قال تعالى : ﴿ إِنَّ فِي خَلْقِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَاخْتِلَافِ اللَّيْلِ وَالنَّهَارِ لَآَيَاتٍ لِأُولِي الْأَلْبَابِ ، الَّذِينَ يَذْكُرُونَ اللَّهَ قِيَاماً وَقُعُوداً وَعَلَى جُنُوبِهِمْ وَيَتَفَكَّرُونَ فِي خَلْقِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ رَبَّنَا مَا خَلَقْتَ هَذَا بَاطِلاً سُبْحَانَكَ فَقِنَا عَذَابَ النَّارِ﴾ [سورة آل عمران] من آيات الله في الآفاق التجاذب الحركي : فمن هذه الآيات التي بثها الله في الآفاق ، التجاذب الحركي فيما بين الكواكب والنجوم ، قال تعالى : ﴿ اللَّهُ الَّذِي رَفَعَ السَّمَاوَاتِ بِغَيْرِ عَمَدٍ تَرَوْنَهَا ﴾ [سورة الرعد الآية 2] فكلمة تَرَوْنَهَا تفيد ـ فيما تفيد ـ أن الله جل وعلا رفع السماوات بعمد لا نراها إنها قوى التجاذب التي تنظم الكون كله ، بدءاً من الذرة ، وانتهاءً بالمجرة . الشمس والأرض : فالشمس مثلاً تجذب إليها الأرض بقوة هائلة ، بحيث تجري الأرض في مسار مُغلق حول الشمس ، ولو أنعدم جذب الشمس للأرض ، لخرجت الأرض عن مسارها حول الشمس ولاندفعت في متاهات الفضاء الكوني ، حيث الظلمة والتجمد ، وبزوالها عن مسارها (أي بانحرافها عنه) تزول الحياة فيها ، إذ تصل درجة حرارتها إلى مئتين وسبعين درجة تحت الصفر . وهي درجة الصفر المطلق ، التي تنعدم فيه حركة الذرات . قال تعالى : ﴿ يُمْسِكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ أَنْ تَزُولَا ﴾ [سورة فاطر الآية 41] ولكي ندرك قوة جذب الشمس للأرض ، نفترض أن هذه القوة انعدمت لسبب أو لآخر ، ومن أجل أن تبقى الأرض مرتبطة بالشمس ، تجري في مسار حولها ، لابد من أن نربطها إلى الشمس بأعمدة مرئية من الفولاذ ، والفولاذ من أمتن المعادن ، ومن أعظمها تحملاً لقوى الشد فالسلك الفولاذي الذي قطره ميلمتر واحد ، يتحمل من قوى الشد ما يعادل مئة كيلو غرام ، إننا بحاجة إلى مليون مليون حبل فولاذي ، طول كل حبل مئة وستة وخمسون مليون كيلو متر ، وقطر الحبل الواحد خمسة أمتار والحبل الواحد من هذه الحبال يتحمل من قوى الشد ما يزيد عن مليوني طن ، فكم هي قوة جذب الشمس للأرض ؟ .. إنها مليونا طن مضروبة بمليون مليون ثم إذا زرعنا هذه الحبال على سطح الأرض المقابل للشمس ، لفوجئنا أننا أمام غابة من الحبال الفولاذية ، بحيث تقلُّ المسافة بين الحبلين عن قطر حبل ثالث ، هذه الغابة تحجب عنا أشعة الشمس ، وتُعيق كل حركة وبناء ونشاط . كل هذه القوى الهائلة من أجل أن تحرف الأرض في مسارها حول الشمس ثلاثة ميلمتارت كل ثانية . لقد صدق الله العظيم إذ يقول : ﴿ اللَّهُ الَّذِي رَفَعَ السَّمَاوَاتِ بِغَيْرِ عَمَدٍ تَرَوْنَهَا ﴾ [سورة الرعد الآية 2] ﴿ يُمْسِكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ أَنْ تَزُولَا ﴾ [سورة فاطر الآية 41] من آيات الله في الأنفس : هذه آية من آيات الآفاق ، فماذا عن آيات النفس ؟ .. قال تعالى : ﴿ وَفِي أَنْفُسِكُمْ أَفَلَا تُبْصِرُونَ ﴾ [سورة الذاريات ] لو أن رجلاً كان يتنزه في بستان ، ولمح فجأة كائناً مؤذياً قاتلاً ، فما الذي يحدث في جسمه ؟!.. ينطبع خيال هذا الكائن على شبكية العين ، إحساساً ، وينتقل هذا الإحساس الضوئي إلى المُخِّ ، فيصبح إدراكاً للخطر ، وعندها يأمر المخ ـ وهو ملك الجهاز العصبي ـ الغدة النخامية ـ وهي ملكة الجهاز الهرموني ـ بأن تواجه هذا الخطر .. هذه الملكة تصدر أوامر لغدة الكظر لكي تعطي الجسم الجاهزية القصوى لمواجهة الخطر ، والكظر بدوره يعطي أمراً هرمونياً إلى القلب ، ليُسرِّع نبضاته ، (فالخائف تزداد ضربات قلبه) والكظر يعطي أمراً هرمونياً ثانياً للرئتين ، ليتوافق وجيبها مع ازدياد نبضات القلب (فالخائف يزداد وجيب رئتيه فيلهث) والكظر يعطي أمراً ثالثاً للأوعية الدموية فتضيق لمعتها ، ليتحول الدم إلى العضلات (فالخائف يصفرُّ لونه) والكظر يعطي أمراً هرمونياً رابعاً للكبد ، ليطرح في الدم كمية من السكر إضافية ، والسكر مادة الوقود في العضلات ، والكظر يعطي أمراً هرمونياً خامساً للكبد ليزيد من هرمون التجلط منعاً من نزيف الدم ، كل هذا في ثوان معدودة ؟!. ﴿ هَذَا خَلْقُ اللَّهِ فَأَرُونِي مَاذَا خَلَقَ الَّذِينَ مِنْ دُونِهِ بَلِ الظَّالِمُونَ فِي ضَلَالٍ مُبِينٍ ﴾ [سورة لقمان الآية 11] وقال صلى الله عليه وسلم فيما رواه البخاري ومسلم : (( مَثل الذي يذكر ربَّه ، والذي لا يذكر ربه : مَثلُ الحيِّ والميت ))
هذا والله اعلم‏


‏‎
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
﴿ وَفِي أَنْفُسِكُمْ أَفَلَا تُبْصِرُونَ ﴾
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
نور الاسلام :: القرآن والحديث وعلومه :: منتدى التفسير القرآنى-
انتقل الى: